THE BASIC PRINCIPLES OF المكائد في بيئة العمل

The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل

The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل

Blog Article



رغم صعوبة المكائد، إلا أنها قد تكون فرصة للنمو الشخصي والمهني. اسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ كيف يمكنني تحسين مهاراتي في إدارة النزاعات؟ استخدام التجربة كدرس يجعلها جزءًا من مسارك نحو النجاح.

البروفيسور فيفر، ليس من النوع الذي يغلف رسائله بمجاملة. لقد أمضى حياته في إقناع تلاميذه بقبول ما يسميها (الحقائق الوحشية في سياسة المكاتب) لكن الناس يفضلون للأسف تجاوز الأساءات التي تأتيهم من باب (جهدي لن يضيع سدى في النهاية) وهذل خطأ. أخيرًا حتى تنجح وتصل لأعلى المناصب احرص دائمًا على عدم السكوت على المكائد، اجعل نفسك وإنجازاتك مرئية دائمًا قدر الإمكان، أبرز ثقتك بنفسك. والأهم قم بتنمية شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك حتى تكون شخص ذا قيمة كبيرة لا تقدر بثمن.

أخيراً وليس آخراً، فعلى الرغم من التحذيرات السابقة والتي قد تبث نوعاً من الخوف والقلق في نفوس الأشخاص المقبلين على الالتحاق بوظيفة جديدة وخصوصاً حديثي التخرج؛ إلا أنه ينبغي قبل أن نختم مقالنا أن نشير إلى أنه يوجد جانب مضيء؛ وهو أن علاقة زملاء العمل بعضهم ببعض ليست حرباً وصراعاً دائما، بل قد تجد زميل عمل يكون لك خير سند، وفي بعض الحالات يكون هو الأخر والصديق.

من مكونات بيئة العمل نوع القيادة الذي تتبعه الشركة يؤثر بشكل كبير على بيئة العمل فإن القيادة الملهمة تساعد على تحفيز الموظفين نحو تحقيق النجاح، ويمكنك الإطلاع على كتب عن القيادة.

من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى المكائد في بيئة العمل كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.

وجهة نظر ردينغ مبنية على أساس أنه بدلاً من السماح للزملاء الأشرار بالحصول على أفضل ما لدى أقرانهم من الزملاء المتفانين غير الأشرار "هو استخدام أولئك الحمقى كقطع شطرنج تدعم تقدم الموظف المتفاني".

سمات : مكان العمل ضغط العمل التعليقات أضف تعليقا

حاولي ألا تركزي كثيراً على الشائعات التي تُقال عنكِ مثلاً، وفقط اهتمي بعملكِ، وركزي في أن تنحجي وتُطوري من نفسكِ، ولا تهتمي دائماً بالرد عليها، إلا إذا احتاج الأمر توضيح رسمي لرئيسكِ في العمل، فهنا يمكنكِ القيام بذلك.

بين مبدأ "فرق تسد"، والاعتماد على الموظف "الزومبجي" ليكون عيون وآذان المدير في المكان، تشيع أجواء سامة في مكان العمل، غالباً لا يكتشف أثرها المميت إلا بعد أن تكون قد تمكنت من مفاصل العمل تماماً.

ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ أن مقترحاتك تقابل غالبا بالرفض من زملائك.

على كل موظف أن يبذل قصارى جهده وأن يراعي التعليمات الخاصة بالعمل ليتمكن من إتمام عمله على أكمل وجه ، ولكن قد تحتاج ببعض الأوقات إلى نصيحة زميل بالعمل؛ حينها احرص على تخير هذا الشخص جيداً.

الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.

تتحسن زيادة الإنتاجية في المؤسسات عند التركيز على عملهم دون القلق بشأن الأمور المالية، بفضل وجود نظام كيو سالاري الذي يعزز من بيئة العمل الإيجابية.

المكائد غالبًا ما تنبع من دوافع خفية، مثل الغيرة أو الخوف من فقدان المكانة. لفهم الموقف، حاول أن تنظر إليه من منظور الطرف الآخر.

Report this page